رابطة الأخصائيين النفسيين المصريةدراسات عربية في علم النفس1687-987219العدد الثانى20200401دورُ علمِ النَّفسِ الصّناعي والتنظيمي فِي مُواجهةِ تحدياتِ التنميةِ28932814725410.21608/assj.2021.58269.1007ARAymanAmerنيفينوهيبجامعة الفيوم- کلية الآداب- قسم علم نفسJournal Article20210116تهدف الورقة البحثية الراهنة إلى إلقاء الضوء على دور علم النفس الصناعي والتنظيمي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ فبدأت الباحثة بعرض خلفية علمية عن علم النفس الصناعي والتنظيمي وتعريفاته وتطوره التاريخي، کما أوضحت مفهوم التنمية المستدامة؛ معناه وأهدافه ومجالاته المختلفة. ورکزت الورقة الحالية على إبراز دور علم النفس الصناعي والتنظيمي في مواجهة تحديات التنمية المستدامة، وقد أبرزت الباحثة قوانين وأهداف علم النفس الصناعي والتنظيمي من قبيل التوجيه والاختيار والتدريب المهني وتوظيفها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. وقد لخصت الباحثة هذا الدور فيما يلي: أولاً دور علم النفس الصناعي والتنظيمي في مجال التنمية البيئية المستدامة ويظهر في:: (1) قياس تأثير التغيرات المناخية في سلوک العمال والأداء المؤسسي. (2) تصميم التغييرات المقترحة في المنظمات ونظم التکنولوجيا لمواجهة التحديات البيئية. (3) ترشيد استهلاک الطاقة داخل المؤسسات (4) التأثير في الممارسات المستدامة داخل المنظمات. (5) التطوير التنظيمي لمواجهة التحديات البيئية. ثانياً دور علم النفس الصناعي والتنظيمي في مجال التنمية الاقتصادية المستدامة: وذلک من خلال: (1) دعم وتحسين الإنتاج بالقطاع الخاص (2) تقليل نسب العمالة الفائضة (3) تحسين أداء المنظمات التي تعمل في مجال التنمية الدولية (4) إجراء البحوث وقياس مؤشرات التنمية العالمية. ثالثاً دور علم النفس الصناعي والتنظيمي في مجال التنمية الاجتماعية والبشرية المستدامة والذي يتحقق من خلال التدريب المهني کمجال أساسي في التنمية المستدامة. وأبرزت الباحث أهمية استخدام المنهج العلمي لمواکبة التطورات التي تتم على جميع المستويات.https://assj.journals.ekb.eg/article_147254_af4fd166a749f9e08ad639c532e627c0.pdfرابطة الأخصائيين النفسيين المصريةدراسات عربية في علم النفس1687-987219العدد الثانى20200401أنماط إساءة المعاملة أثناء الطفولة کعوامل خطورة منبئة باضطراب نقص الانتباه وفرط الحرکة في البلوغ: دراسة مبنية على استدعاء خبرات الطفولة43547714725810.21608/assj.2021.36968.1002ARمحمدأبو العطاکلية ألآداب، جامعة کفر الشيخ، کفر الشيخ، کفر الشيخ0000-0003-1357-6829محمدنجيبجامعة کفرالشيخ ، کلية الاداب ، قسم علم النفسJournal Article20200723هدفت الدراسة إلى معرفة أيا من العوامل الخمسة للإساءة في مرحلة الطفولة (إدراک الإساءة، الإساءة النفسية، الإساءة البدنية أو الجسدية، الإهمال، والإساءة الجنسية) يتنبأ باضطراب نقص الانتباه وفرط الحرکة ونمطيه الفرعيين في مرحلة البلوغ. واشتملت عينة الدراسة على مجموعتين، الأولى تکونت من (518) من طلاب الجامعة مقسمين إلى (256) من الذکور، و(262) من الإناث، تراوحت أعمارهم بين (25:19) عاماً (م=20.24، ع=0.81)، ومثلت نسبة الحضر (25.1%) ونسبة الريف (74.9%)، وتم استخدام هذه العينة لإجراء تحليل الانحدار. أما المجموعة الثانية تضمنت (98) من الطلاب ذوي اضطراب نقص الانتباه وفرط الحرکة (39 ذکور، 59 إناث)، وکانت أعمارهم (م= 20.05، ع= 2.22)، و(98) من الطلاب العاديين (48 ذکور، 50 إناث) وکانت أعمارهم (م= 20.14، ع= 0.849). وتم استخدام هذه العينة بغرض معرفة الفروق. کما اشتملت أدوات الدراسة على مقياس التقدير الذاتي لتقييم اضطراب نقص الانتباه وفرط الحرکة للبالغين ومقياس إساءة معاملة الطفل. أظهرت نتائج الدراسة أن بعضا من العوامل الخمسة للإساءة في مرحلة الطفولة (إدراک الإساءة، والإساءة النفسية، والإهمال) تنبأت بشکل دال إحصائيا باضطراب نقص الانتباه وفرط الحرکة بنمطيه الفرعيين في مرحلة البلوغ.https://assj.journals.ekb.eg/article_147258_36e4bfc408bb3cccc2c95ad583e19879.pdfرابطة الأخصائيين النفسيين المصريةدراسات عربية في علم النفس1687-987219العدد الثانى20200401عدوان العلاقات وعلاقته بکل من الثالوث الکئيب للشخصية والتعاطف لدى طلاب الجامعة من الجنسين36743414849610.21608/assj.2021.35974.1000ARهدى ابراهيم عبد الحميدعبد الحميدقسم علم النفس -کلية الآداب- جامعة حلوانJournal Article20200716الملخص <br />هدفت الدراسة الراهنة إلى فحص العلاقة بين التعاطف والثالوث الکئيب للشخصية في علاقتهم بعدوان العلاقات، کما هدفت إلى الکشف عن الفروق بين الجنسين من طلاب الجامعة في متغيرات الدراسة. وتکونت عينة الدراسة الإجمالية من(291) من طلاب الجامعة، بواقع (182 إناث- 109 ذکور). تراوحت أعمارهم ما بين 18-23 سنة، بمتوسط عمري قدره23,20 ، وانحراف معياري قدره ±43,1 سنة. وتضمنت أدوات الدراسة مقابلة البيانات الشخصية والاجتماعية(إعداد الباحثة)، واستخبار عدوان العلاقات(إعداد الباحثة)، واستخبار الثالوث الکئيب للشخصية(إعداد، عبد الوهاب، 2019)، واستخبار التعاطف(ترجمة وتعديل الباحثة). وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة موجبة ذات دلالة إحصائية بين عدوان العلاقات والثالوث الکئيب للشخصية، الميکافيلية، والنرجسية والسيکوباتية، ووجود علاقة سالبة ذات دلالة إحصائية بين عدوان العلاقات والتعاطف(المعرفي- الانفعالي)، بالإضافة إلى ذلک فقد توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق بين الجنسين في عدوان العلاقات والثالوث الکئيب للشخصية، الميکافيلية ، والسيکوباتية والفروق في اتجاه الذکور، وعدم وجود فروق بين الجنسين في النرجسية، بينما کانت الفروق في التعاطف في اتجاه الإناث. کذلک أوضحت النتائج وجود قدرة تنبؤية لسمات الثالوث الکئيب والتعاطف بعدوان العلاقات. <br /><br />الکلمات المفتاحية: عدوان العلاقات - الثالوث الکئيب للشخصية- التعاطف.https://assj.journals.ekb.eg/article_148496_184b069615b4bc4c7d7d1124c62fadff.pdfرابطة الأخصائيين النفسيين المصريةدراسات عربية في علم النفس1687-987219العدد الثانى20200401الفروق بين بعض أنماط الشخصية في مؤشرات جودة النوم والصلابة النفسية وتقدير الذات32936614849710.21608/assj.2021.43635.1005ARهناءشويخکلية الآداب جامعة الفيومJournal Article20200921تهدف الدراسة الراهنة الفروق بين بعض أنماط اضطراب الشخصية (نمط الشخصية البارانويا، ونمط الشخصية الحدية، ونمط الشخصية الوسواسية – القهرية) في کل من مؤشرات جودة النوم، والصلابة النفسية، وتقدير الذات. وقد تکونت عينة الدراسة من (240) مشارک ومشارکة، ويتراوح المدى العمري للعينة ما بين 14 ـــــ 63 سنة، بمتوسط 28.40 سنة، وانحراف معياري 9.76. وقد طبقت على العينة بطارية من الأدوات النفسية اشتملت على: مقياس أنماط اضطراب الشخصية، وقائمة مؤشرات جودة النوم، ومقياس الصلابة النفسية، واستمارة البيانات الديموجرافية، کما روعي التحقق من الکفاءة السيکومترية للأدوات. ومن نتائج البحث: (1) توجد علاقة ارتباطيه إيجابية دالة إحصائيًا بين أنماط اضطرابات الشخصية الثلاثة. (2) هناک تأثير دال لمتغير الديانة بشکل مستقل على أنماط اضطرابات الشخصية، في حين غاب تأثير کل المتغيرات الديموجرافية عن التأثير المتوقع لهم. <br />dy aimed to study the differences between some of personality disorders (paranoid personality, borderline personality, obsessive-compulsive personality) in quality of sleep, psychological hardness and self-esteem. A sample of 240 persons (mean age 28.40 years ± 9.76). The battery of questionnaires including personality disorders scale, index of quality of sleep, psychological hardness scale, self-esteem scale and demographic questionnaire had been used to collect the data after fulfilling the psychometric requirements of the battery. The main results of the current study are: (1) there is a positive significant correlation between the three types of personality disorders. (2) There is a significant effect of the religion variable on the personality disorders, while the influence of all demographic variables (gender, age, social and professional status, and educational level) were absent.https://assj.journals.ekb.eg/article_148497_368e253ae1afaadd775457504b251d0d.pdf