الألكسيثيميا والقلق كمتغيرات وسيطة بين كل من الكفاءة الذاتية، والرضا عن صورة الجسم، والتسامح وأعراض الصحة الجسمية لدى هيئة التمريض

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الآداب جامعة الفيوم

المستخلص

تهدف هذه الدراسة إلى استكشاف العلاقة السببية بين كل من القلق، والكفاءة الذاتية، والرضا عن صورة الجسم، والألكسيثيميا، والتسامح، وأعراض الصحة الجسمية لدى هيئة التمريض. وقد اشتملت أدوات الدراسة على: استمارة البيانات الأولية، ومقياس القلق العام (GAD-7)، ومقياس الكفاءة الذاتية العام (GSE)، ومقياس الرضا عن صورة الجسم، ومقياس تورنتو للألكسيثيميا للمراهقين والراشدين (TAS-20)، ومقياس التسامح لهارتلاند، ومقياس الحالة الصحية الجسمية، وقد تكونت العينة من (625) هيئة التمريض في كلية التمريض بجامعة الفيوم، (130) ذكر، و(495) أنثى، بتهدف هذه الدراسة إلى استكشاف العلاقة السببية بين كل من القلق، والكفاءة الذاتية، والرضا عن صورة الجسم، والألكسيثيميا، والتسامح، وأعراض الصحة الجسمية لدى هيئة التمريض. وقد اشتملت أدوات الدراسة على: استمارة البيانات الأولية، ومقياس القلق العام (GAD-7)، ومقياس الكفاءة الذاتية العام (GSE)، ومقياس الرضا عن صورة الجسم، ومقياس تورنتو للألكسيثيميا للمراهقين والراشدين (TAS-20)، ومقياس التسامح لهارتلاند، ومقياس الحالة الصحية الجسمية، وقد تكونت العينة من (625) هيئة التمريض في كلية التمريض بجامعة الفيوم، (130) ذكر، و(495) أنثى، ويتراوح المدى العمري للعينة ما بين 19 ـ 24 سنة، بمتوسط مقداره 21.26 سنة، وانحراف معياري يقدر بـ ± 2.75 سنة. وجاءت نتائج الدراسة لتؤكد النموذج المقترح الذي يفترض أن الكفاءة الذاتية، والرضا عن صورة الجسم، والتسامح كمتغيرات مستقلة، تؤثر في الألكسيثيميا، والقلق كمتغيرات وسيطة، والتي بدورها تؤثر في أعراض الصحة الجسمية كمتغير تابع.بمتوسط مقداره 21.26 سنة، وانحراف معياري يقدر بـ ± 2.75 سنة. وجاءت نتائج الدراسة لتؤكد النموذج المقترح الذي يفترض أن الكفاءة الذاتية، والرضا عن صورة الجسم، والتسامح كمتغيرات مستقلة، تؤثر في الألكسيثيميا، والقلق كمتغيرات وسيطة، والتي بدورها تؤثر في أعراض الصحة الجسمية كمتغير تابع.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية